Free Download بنك القلق Books Online

August 01, 2020 , 0 Comments

Present Epithetical Books بنك القلق

Title:بنك القلق
Author:Tawfiq Al-Hakim
Book Format:Kindle Edition
Book Edition:Special Edition
Pages:Pages: 232 pages
Published:2006 by دار الشروق (first published 1967)
Categories:Fiction. Plays
Free Download بنك القلق  Books Online
بنك القلق Kindle Edition | Pages: 232 pages
Rating: 3.48 | 601 Users | 64 Reviews

Interpretation Supposing Books بنك القلق

عمل مسرحي دون المستوى،، خلط فيه الحكيم بين الاسلوب المسرحي وسرد بعض التفاصيل على شكل رواية بدت لي مملة ولم تحمل أي مغزى مع كل هذا الغموض الذي يلف فكرة وقصة المسرحية أساساً..

أدرك تماماً أن الفكرة جيدة أن تمزج بين رواية ومسرحية ولكن كانت تحتاج الى فكرة أعمق وسرد أكثر جمالاً وتوضيح فكرة بنك القلق التي لم تختلف كثيراً عن العيادات النفسية وكآبتها وبرودها..

ونظرية المؤامرة لم تقنعني،، هل كان منير مندس من قِبل الحكومة أم من جهة خارجية تود أن تعرف مدى تذمر المصريين وتستخدم ذلك في السيطرة عليهم.. كان غريباً أن يفكر أدهم وشعبان بطلب الشرطة والأمن إذا كان منير نفسه من طرف الدولة..

ما أعجبني في المسرحية هو اللغة البسيطة المحببة وكذلك تقريب صورة الاستقطاب في المجتمع المصري في ذلك الوقت أقصد أيام الاشتراكية وعبد الناصر واليمين واليسار وإلى غير ذلك..

List Books In Favor Of بنك القلق

Original Title: بنك القلق
Edition Language: Arabic URL http://www.shorouk.com/books/details.aspx?b=bfa3fc00-987f-41df-852a-84541980ef2b
Setting: Egypt

Rating Epithetical Books بنك القلق
Ratings: 3.48 From 601 Users | 64 Reviews

Crit Epithetical Books بنك القلق
وصف الحكيم - في فخامة شيخوخته وبتاثر من جمال تشائمه -- إنجازه الأدبي كله بأنه مجرد سد فراغ كان لابد أن يكتب شخصا ما رواية يكتب مسرح فكري وعبثي وهكذا قدم الحكيم أعماله للناس. من هذا المنظور فإن العمل الذي بين يدينا كتبه الحكيم لأنه كان ولابد وأن يجرب شخصا ما الرواية المسرحية أو المسرحية الروائية.أولا الكتابة للمسرح لابد وأن تكون من أجل تمثيلها لأن ذلك هو الأصل أما الحوار في الرواية فمن السخف كتابته كحوار المسرح ولذلك فإن هذا العمل ساقط بداية من الناحية الفنية رغم جمال لغة الحكيم وخفة ظله. يضاف

من اروع ما كتب الحكيم بنك القلق فكره طريفه يتناول من خلالها الحكيم الدوله البوليسيه و الاشتراكيه الناصريه بقدر كبير من السخريه والتهكم " وهذا ما دعا عبدالحكيم عامر لوقف هذا الكتاب غير ان هيكل توسط لدي عبدالناصر الذي وافق علي اصدار الكتاب فقد كان ناصر يري الحكيم بمثابه الاب الروحي للثوره خصوصا بعد كتابه عوده الروح " برع الحكيم في تناوله اعراض الاشتراكيه علي المجتمع المصري وتفاوت شعور المصريين علي احوال مصر كما استحسنت نهايته المفتوحه للروايه وان كنت اراها مفهومه ومعروفه بالبديها وهذا ما زاد من

عمل مسرحي دون المستوى خلط فيه الحكيم بين الاسلوب المسرحي وسرد بعض التفاصيل على شكل رواية بدت لي مملة ولم تحمل أي مغزى مع كل هذا الغموض الذي يلف فكرة وقصة المسرحية أساساً..أدرك تماماً أن الفكرة جيدة أن تمزج بين رواية ومسرحية ولكن كانت تحتاج الى فكرة أعمق وسرد أكثر جمالاً وتوضيح فكرة بنك القلق التي لم تختلف كثيراً عن العيادات النفسية وكآبتها وبرودها..ونظرية المؤامرة لم تقنعني هل كان منير مندس من قِبل الحكومة أم من جهة خارجية تود أن تعرف مدى تذمر المصريين وتستخدم ذلك في السيطرة عليهم.. كان غريباً

اقل اعمال توفيق الحكيم في المستوى الفكرة ليست لامعة بالقدر المطلوب والنهاية مبتورة والأحداث مملة وبالنسبة لخلط الرواية بالمسرحية فهذا لم يضايقني وانا اراه نوعا جديدا من الادب فيه قدر من المتعة لكن المشكلة كانت في الفكرة ككل النجمة الثانية فقط لأسم توفيق الحكيم الذي لم يطاوعني قلبي أن اعطيه نجمة واحدة وهو من كتابي المفضلين ومن اكثر الكتاب عبقرية من وجهة نظري لكن كما يقال لكل جواد كبوة

توفيق الحكيم في واحدة من مسرحياته الجميلة كعادته بفكرة جديدة يريد أن يرسل بها رسالة لجمال عبدالناصر- السلطة-وقتها يعبر فيها عن قلق المجتمع وقلق السلطة وقمع السلطة وملاحقة أي محاولات لتعبير الشعب عن قلقه ويستعرض الحكيم قلق مختلف فئات المجتمع ويقترح المصارحة بأن تصارح السلطة الشعب بما يقلقها أو بالعقبات التي تواجها وأن تترك الحرية للمواطنين بالتعبير عن قلقهم والحكيم في عودة الوعي يقول أنها كانت رسالة تعبر عن تردي الأوضاع وما وصلت له مصر بعد ثورة -حركة أو إنقلاب كما أعتق-52 والتي كان يأمل فيها

عمل مسرحي دون المستوى خلط فيه الحكيم بين الاسلوب المسرحي وسرد بعض التفاصيل على شكل رواية بدت لي مملة ولم تحمل أي مغزى مع كل هذا الغموض الذي يلف فكرة وقصة المسرحية أساساً..أدرك تماماً أن الفكرة جيدة أن تمزج بين رواية ومسرحية ولكن كانت تحتاج الى فكرة أعمق وسرد أكثر جمالاً وتوضيح فكرة بنك القلق التي لم تختلف كثيراً عن العيادات النفسية وكآبتها وبرودها..ونظرية المؤامرة لم تقنعني هل كان منير مندس من قِبل الحكومة أم من جهة خارجية تود أن تعرف مدى تذمر المصريين وتستخدم ذلك في السيطرة عليهم.. كان غريباً

المسرحية من غير نهاية !! فجأة اتصدمت بإنها انتهت بدون الاجابة على أسئلة كتير

0 Comments:

Note: Only a member of this blog may post a comment.